أهلا بكم في تألق حضوركم الماسي، طلابنا الأحباء، وكل الترحيب والتحية يعبر عن مدى فرحتنا وسرورنا بانضمامكم إلينا.
يسعدنا اليوم أن نقدم أفضل الإجابات والتفسيرات المتعلقة بجميع المناهج والمستويات الأكاديمية. أنت عنوان ورمز المستقبل. عليكم أن تدعموا أنفسكم، وتجتهدوا وتعملوا بثقة من أجل تحقيق أحلامكم، وتثبتوا لنفسك فقط أنك الأفضل والأقوى لتجاوز كل الصعوبات لتحقيق أهدافك ومستقبلك المشرق.
تشير نظرية الخلية إلى فكرة أن الخلايا هي الوحدة الأساسية لكل كائن حي. تم تطوير هذه النظرية بفضل التقدم في الفحص المجهري في منتصف القرن السابع عشر. تقول النظرية أن الخلايا الجديدة تتشكل من خلايا أخرى موجودة، والخلية هي الوحدة الأساسية للتركيب والوظيفة في جميع الكائنات الحية.
قبل التأسيس النهائي لنظرية الخلية في عام 1839 م، والتي اعتمد عليها العلم منذ ذلك الحين وحتى اليوم، ظهرت العديد من النظريات والآراء الأخرى. أهم هذه النظريات هي “نظرية التوليد التلقائي”، والتي عفا عليها الزمن الآن بالإجماع العلمي. افترضت هذه النظرية أن الحياة والكائنات الحية نشأت من مواد غير حية من خلال تفاعلات كيميائية معينة. ولكن مع تطور تقنية المجهر، أصبح للعلماء والباحثين إمكانية الوصول إلى الكثير من المعلومات التي تتعارض مع ذلك، لذلك تم التخلي عنها تمامًا.
خلال قرنين من البحث والتحليل، بدءًا من النصف الثاني من القرن السابع عشر، تراكمت المعرفة العلمية تدريجيًا، مما أدى إلى صياغة نظرية الخلية المعترف بها عالميًا.
بينما كان ينظر إلى أنسجة النبات من خلال مجهر ضوئي، رأى العالم الإنجليزي روبرت هوك في عام 1665 بعد الميلاد، أن هناك مناطق صغيرة من هذه الأنسجة، أطلق على إحداها اسم “خلية”.
ثم خلص العالمان الألمانيان ماتياس شلايدن وثيودور شوان في عام 1838 إلى أن “جميع النباتات الحية تتكون من خلايا”، وبذلك وضع أول فقرتين من نظرية الخلية.
بعد ذلك، وضع العالم الألماني رودولف فيرشو في عام 1855 م البند الثالث من نظرية الخلية “أينما توجد خلية، يجب أن تكون هناك خلية موجودة بالفعل”.
قبل التأسيس النهائي لنظرية الخلية في عام 1839 م، والتي اعتمد عليها العلم منذ ذلك الحين وحتى اليوم، ظهرت العديد من النظريات والآراء الأخرى. أهم هذه النظريات هي “نظرية التوليد التلقائي”، والتي عفا عليها الزمن الآن بالإجماع العلمي. افترضت هذه النظرية أن الحياة والكائنات الحية نشأت من مواد غير حية من خلال تفاعلات كيميائية معينة. ولكن مع تطور تقنية المجهر، أصبح للعلماء والباحثين إمكانية الوصول إلى الكثير من المعلومات التي تتعارض مع ذلك، لذلك تم التخلي عنها تمامًا.
خلال قرنين من البحث والتحليل، بدءًا من النصف الثاني من القرن السابع عشر، تراكمت المعرفة العلمية تدريجيًا، مما أدى إلى صياغة نظرية الخلية المعترف بها عالميًا.
بينما كان ينظر إلى أنسجة النبات من خلال مجهر ضوئي، رأى العالم الإنجليزي روبرت هوك في عام 1665 م أن هناك مناطق صغيرة من هذه الأنسجة، وأطلق على إحداها اسم “خلية”.
ثم خلص العالمان الألمانيان ماتياس شلايدن وثيودور شوان في عام 1838 إلى أن “جميع النباتات الحية تتكون من خلايا”، وبذلك وضع أول فقرتين من نظرية الخلية.
بعد ذلك، وضع العالم الألماني رودولف فيرشو في عام 1855 م البند الثالث من نظرية الخلية “أينما توجد خلية، يجب أن تكون هناك خلية موجودة بالفعل”.
وأصبحت الصيغة النهائية لنظرية الخلية مبنية على ثلاثة عناصر كما نعرفها اليوم وهي كالتالي 1- كل الكائنات الحية تتكون من خلية واحدة أو أكثر. 2 – الخلية هي الوحدة الأساسية لتركيب ونظام الكائنات الحية. 3- تنشأ الخلايا من خلايا موجودة مسبقًا.
يعتبر العديد من العلماء أن هذا العنصر الأخير من النظرية هو أحد أهم الاكتشافات في علم الأحياء. الذي يعد بأن التكاثر يتم عن طريق الانقسام الخلوي. إنها العملية التي تنقسم فيها الخلية الأم إلى خليتين أو أكثر. في كل مرة تنقسم الخلية، تقوم بعمل نسخة من جميع الكروموسومات، وهي عبارة عن خيوط ملفوفة بإحكام من الحمض النووي، وهي المادة الوراثية التي تحمل تعليمات الحياة، وترسل نسخة متطابقة إلى الخلية الجديدة التي تم إنشاؤها.
والجواب الصحيح هو
تتكون الخلية من العديد من العناصر والمركبات