قصص رعب مخيفة للغاية لقد دفنني والدي في نعش لأنني كنت سمينًا – كان هناك صبي يعاني من زيادة الوزن وكان الجميع في المدرسة يسخرون منه ويصفونه بالفتى السمين. كانت مشكلته أنه لا يستطيع السيطرة على رغبته المفرطة في الطعام ولم ينصحه أحد بتناول الطعام الصحيح.
محتويات
قصص رعب مخيفة جدا لقد دفنني والدي في نعش لأني سمين

اعتاد أن يعود إلى المنزل وكان والده يوبخه دائمًا ويخبره أنه لا فائدة منه ويجبره على أداء التمارين ويجبره على تناول الأدوية لفقدان الوزن والاستحمام بماء شديد البرودة.
لكن هذا لم يساعده، لأن الأب لم يعلمه أن يأكل طعامًا صحيًا وينصحه، لكن الصبي بدأ يكره والده كثيرًا وبدأ يفعل عكس ما طلبه منه.
بدأ يأكل الكثير من الأطعمة غير الصحية له ولا يأخذ الأدوية التي أعطاه إياها والده، ولا يأخذ حمامًا بالماء البارد، بل يأخذ حمامًا بالماء الساخن، بالإضافة إلى تناول الحلويات والوجبات السريعة.
لم يستطع الأب مشاهدة ابنه في كل دقيقة من اليوم، لكن الأم أشفقت عليه وصنعت له الحلوى، وذات يوم لاحظ الأب أنه لم يفقد وزنه بل زاد.
أخبره والده أن يجعله نحيفًا سواء رغبته أو بدونها، وأخبره أنه إذا لم يستطع أن يفقد القليل من الوزن في غضون شهر وأجرى عشرة تمارين، فإنه سيشتري نعشًا ينام فيه ابنه.
لم يكن الصبي يعرف ماذا يفعل أو ماذا يفعل. مر الشهر بسرعة وكان بإمكانه أداء خمسة تمارين فقط. ذهب لشراء التابوت وحطم سرير ابنه ووضع التابوت في مكانه.
حاولت الأم منعه وقالت إن الوعد وعد لي بالوفاء به، حتى لو كان صعبًا، وقف في الغرفة وأجبر ابنه على النوم في التابوت ثم أطفأ الضوء وخرج.
لم يستطع الصبي النوم في التابوت، بل نام على الأرض، وذات ليلة وجده الأب نائمًا على الأرض، وفي اليوم التالي عمل ثقوبًا في التابوت وصنع له قفلًا.
في التسمية أجبر ابنه على دخول التابوت وقفل التابوت عليه. شعر الابن بالخوف من ضيق المكان وقلة التنفس فيه ولم يستطع النوم في الصباح جاء الأب وأجبره على أداء التمارين.
لكن الصبي لم يستطع أن يفعل حتى اثنين، لأنه كان متعبًا جدًا ولم ينام طوال الليل ولم يأكل جيدًا، وفي إحدى الليالي كانوا يخرجون لزيارة بعض الأصدقاء.
لكن قبل الخروج، جعل الأب ابنه ينام في التابوت مرة أخرى وأغلقه حتى لا يخرج، لكن أثناء عودتهما في تلك الليلة تعرضوا لحادث سير.
لم ينج الأب والأم معًا، وفي الصباح انتظر الصبي أن يفتح والده التابوت له، لكنه لم يأت ومكث هناك لفترة من الوقت وبدأ بالصراخ والركض حتى يسمعها أحد، ولكن دون جدوى.
بعد عدة أيام فتح الجد للصبي التابوت ووجدوا حفيدهم في التابوت وبدا مرعبًا للغاية، كان نحيفًا جدًا ولون باهت جدًا مثل شبح، لكنه لا يزال على قيد الحياة.
سوار أحمر

في كوريا الجنوبية، عند دخول المريض المستشفى، يضعون له سوارًا أبيض به كل المعلومات عنه وعن مرضه، كما يوجد سوار أحمر يضع الشخص في حالة الوفاة.
في أحد الأيام، كان أحد الأطباء في إحدى الليالي كان يعمل في نوبة ليلية، وأراد النزول من الطابق الخامس إلى الطابق الثاني، وكانت جميع الممرات فارغة.
لأن جميع المرضى نائمون والممرضات والأطباء في بيوتهم، وعندما أخذ المصعد كان هناك شخص آخر في عيني المرأة كان معها وسألها.
ما الذي تفعله هنا قالت إنها أتت إلى المستشفى لزيارة والدها لأنه مريض هنا، تعرض لحادث بالأمس، وتمنى له الشفاء، لكنه سألها لماذا هي هنا في هذا الوقت.
قالت إنها تريد أن تمشي بينما كان ابنها نائمًا، توقف المصعد في قبو المستشفى وفتح لرجل مسن ونظر إليه الطبيب ونظر إلى يده بسوار أحمر.
وسرعان ما ضغط على الزر ليصعد المصعد إلى الطابق الأول، وسألته المرأة عما يوجد، فقال لها “هل رأيت ذلك الرجل” قالت نعم، قال “رأيت العديد من المرضى يموتون في المستشفى”.
وعندما ماتوا، تم وضع سوار أحمر على معصمها، وكان ذلك الرجل يرتدي واحدًا، وقالت المرأة وهي تنظر إليه، “هل تقصد شيئًا كهذا” رفعت يدها إلى الطبيب وبداخلها سوار أحمر.