استعصت القسطنطينية على خلفاء بني

استعصت القسطنطينية الخلفاء البُني. تاريخ الخلافة الإسلامية مليء بالأحداث الهامة والمحورية التي غيرت شكل العالم. كما ظهرت العديد من أبطال حرب العصابات الذين استطاعوا ضم العديد من المدن والبلدان إلى الدولة الإسلامية، لكن بعضهم استعصى على الفتح الإسلامي مثل القسطنطينية، ومن خلالهم سنتعرف على أي خلافة خلافات إسلامية لم يتمكنوا من غزو القسطنطينية. وضمها إلى أراضي الدولة الإسلامية.

قاومت القسطنطينية خلفاء البني

قاومت القسطنطينية خلفاء البني
قاومت القسطنطينية خلفاء البني

تحدت القسطنطينية الخلفاء الأمويين الذين قادوا الجيوش الإسلامية لتحرير القسطنطينية من الظلم والشرك، ومحاولة لقيادة راية الإسلام وتهيمن عليها كلمة التوحيد، ودارت معارك شرسة عديدة أمام الأسوار. المدينة العظيمة التي كانت غريبة وغير مألوفة بالنسبة لجيوش بني أمويين، فضلا عن وجود عدد كبير من الجنود المسلحين بأسلحة متعددة، وخاصة الرماة الذين تسلقوا أسوار المدينة وأطلقوا السهام على جنود مسلمين من أعلاه، واجهت جيوش الدولة الأموية ظروفًا صعبة لعدة أشهر، حيث انتشرت الأمراض المعدية والطاعون بينهم، مما أدى إلى مقتل العديد منهم، لكنهم في النهاية تمكنوا من غزو العديد منهم مثل روما وهيراكليون والحب.

الخليفة الذي استطاع أن يحتل بعض مدن القسطنطينية

الخليفة الذي استطاع أن يحتل بعض مدن القسطنطينية
الخليفة الذي استطاع أن يحتل بعض مدن القسطنطينية

خلال الخلافة الأموية، تمكن الجيش الإسلامي من احتلال عدة مدن من مدن القسطنطينية، مثل روما وهرقلة والعمورية في عهد الخليفة هارون الرشيد (170 هـ – 193 هـ). سنة من الذي طلب من الخليفة الرد عليهم واسترداد مدينة هرقل من يديه والسيطرة عليها، ثم تبعتها مدينتا روما وعمورية.

وهنا توصلنا إلى خاتمة مقال عن مقاومة القسطنطينية لبني الخلفاء، لأن الإجابة الصحيحة على هذا السؤال هي أن القسطنطينية قاومت خلفاء الأمويين، لكنهم تمكنوا من احتلال بعض المدن التابعة. لها، مثل روما وهيراكليون وأموريا.