سبب وفاة وسام متى الذي وافته المنية يوم الثلاثاء 27 تموز 2025، وأثار نبأ وفاته حزنًا شديدًا في وسائل الإعلام وفي الأوساط الصحفية اللبنانية والعربية. عمل وسام متى صحفيًا ومراسلًا للبنانيين. وكالة سبوتنيك فسنبين لكم معلومات عن وسام متى والسيرة الذاتية وسبب وفاة وسام متى وسنعرض لكم إنجازات ومواقف وسام متى.
محتويات
معلومات عن وسام متى على السيرة الذاتية

وسام متى صحفي لبناني ومراسل لوكالة سبوتنيك اللبنانية، متخصص في الشؤون العربية والدولية والحركات الإسلامية، من مواليد 1977، لبناني الجنسية، حاصل على إجازة في الحقوق من الجامعة اللبنانية في بيروت، وسام متى متخصص في الشؤون الدولية، خاصة الشؤون الروسية، وانضم وسام إلى الوظيفة. كصحفي في “السفير ديلي”، وعمل مستشارًا للقسم العربي والدولي في الأخبار في عامي 2017 و 2025، غطى وسام متى القضايا السياسية والفعاليات الاجتماعية في الشرق الأوسط وشارك في تغطية التظاهرات و في مصر ولبنان، وأصيب وسام متى بصدمة طفيفة في انفجار مرفأ بيروت عام 2025، اشتهر وسام متا في مجال الصحافة بحس الدعابة والشغب والذكاء. جدير بالذكر أن وسام تميز بجرأته ورفع العلم الروسي على شرفة منزله في منطقة عوكر مقابل السفارة الأمريكية. كما كان له تأثير في إنشاء ونجاح العديد من الصحف والمواقع العربية.
اقرأ أيضًا
سبب وفاة وسام متى

توفي الصحفي وسام متى، الثلاثاء 27 تموز 2025، عن عمر يناهز 43 عاما، بعد إصابته بجلطة دماغية شديدة في 15 تموز، نُقل بعدها إلى مستشفى سرحال، ثم نُقل إلى مستشفى رزق بالعاصمة بيروت. لكن حالته الصحية استمرت في التدهور حتى صعدت روحه إلى الرفيق الأعلى وسط حالة حداد كبيرة في مجال الصحافة العربية.
اقرأ أيضًا
إنجازات وترتيب ترتيب متى

حقق الصحفي الراحل وسام متى أشياء كثيرة في سن مبكرة نذكرها في السطور التالية
- عمل في هيئة تحرير المجلة الإلكترونية “Post 180”.
- أطلق سلسلة من المواقع الإلكترونية مثل “البوستجي والمعسكوبية والمراسل”.
- مراسل وكالة سبوتنيك الروسية في بيروت عام 2016.
- رئيس تحرير جريدة السفير.
- رئيس القسم العربي والعالمي بجريدة السفير 2006-2016.
- مستشار للقسم العربي والدولي بجريدة الأخبار بين عامي 2017 و 2025.
- عضو في إدارة قسم الأخبار في إذاعة صوت الشعب عام 2016.
وها نحن نصل إلى نهاية مقالنا الذي نستعرض من خلاله سبب وفاة وسام متى وهو وسام متى والسيرة الذاتية، وما هي إنجازات وسام متى ومواقفه، وما هي الصحف والصحف التي ساهم في إطلاقها،